15‏/04‏/2015

The End Of Hate - Part 8






أهلًا وسهلًا بكم أحبَّائي المتابعين في كل مكان. 
كيف حالكم؟ أرجو أن تكونوا بأفضل أحوالكم. 
آسفة على التأخير جدًا جدًا ولكن حصلت ظروف خارجة عن إرادتي.. 
بدون مقدمات أخرى... تفضلوا البارت 8 من رواية:
"نهاية الكراهية"




اتسعت عينا يوجي وقال بابتسامة متوترة..
"آه هكذا إذًا.. يمكنكِ الدخول كما تشائين.. سأعود إلى عملي"

قال جملته وغادر على الفور صوب الباب الخلفي للقصر..
مشى بسرعة وعقله في عالمٍ آخر تمامًا لدرجة عدم انتباهه لسباستيان إلا بعد أن اصطدم به.. 
فقال سباستيان بقلق..
"سيد يوجي.. هل أنت بخير؟"

عاد يوجي إلى الواقع وقال بابتسامة مزيفة..
"أ.. أجل، أعتذر عن اصطدامي بك فلم أكن منتبهًا."
تذكر يوجي المرأة فقال على الفور..
"آه.. سيد يباستيان.. لقد أتت للتو امرأة تدعى يونا يجب عليك استقبالها قبل....."
قاطعه سباستيان بنظرة باردة..
"انسى أمرها!"

تعجب يوجي وقال باستغراب وقلق..
"ولكن.. إنها خطيبة السيد.."

أجاب سباستيان على الفور بشيء من الانزعاج..
"تلك المرأة بالذات لا يمكنني أن أقبل بها.. سيد يوجي.. 
حتى أنت.. ربما ستفعل نفس الشيء لو تذكرتها."

صُدم يوجي وقال بقليل من الحزن..
"سيد سباستيان.. إذًا فحتى أنت تعلم بهذا الأمر"

التفت سباستيان وقال بجدية..
"بل وأكثر من هذا.. فأنا جزء من ذاكرتك المفقودة سيد يوجي"

صُدم يوجي وقال على الفور..
"حـ.. حقًّا؟!"

التفت سباستيان وقال وهو يهم بالمغادرة..
"ولكن بما أنك غير مهتم بمعرفة ماضيك.. فلا فائدة من إخبارك إذًا!"

أراد يوجي إيقاف سباستيان وطلب الحقيقة منه.. ولكنه توقف! فكلام سباستيان صحيح تمامًا.
يوجي كان طوال سنواته العشر الأخيرة سعيدًا بحياته مع زوجته وابنه ووالده..
لذا فلم يهتم كثيرًا باستعادة ذاكرته..
وحتى بعد وفاة زوجته ووالده فذاكرته تلك قد خُتمت تمامًا وربما بات من المستحيل له استرجاعها..
ولكن بعد هذه الأحداث الغامضة التي حدثت له، أصبح رأسه يؤلمه لكثرة محاولاته للتذكر..
ولكن الآن.. وبعد أن علم أن جميع من قابله في هذا المنزل لهم صلة بماضيه الغامض.. 
قرر أن يستعيد تلك الأيام المنسية!

أمسك يوجي ببذلة سباستيان الذي التفت ليرى ملامحه الغارقة في اليأس والرجاء معًا وهو يقول..
"أرجوك... ساعدني على تذكر تلك اللحظات!"

صُدم سباستيان لثانية.. ولكنه ابتسم وأمسك كفَّي يوجي قائلًا..
"بكل تأكيد.. سوف يكون إخباري لك عديم القيمة مقارنةً لو تذكرتها أنت بنفسك..
وأيضًا فهناك ذكريات ثمينة لا يعرفها سواك.. 
لذا استعد جيدًا لأي حقيقة تتذكرها من الآن فصاعدًا."

فرح يوجي كثيرًا وقال في نفسه بسعادة تغمره..
"سوف أسترجع ذاكرتي وأعرف ماذا يكون أكيرا بالنسبة لي...... هاه؟
*تغيرت ملامحه للخجل والصدمة
لالالالا ليس كذلك.. لم أقرر فعل ذلك لأجله بالتأكيد! ما الذي يحدث لي.. تبًّا لذلك الحقير..
لماذا أشعر بالذنب تجاهه وهو المخطئ؟! لم ضميري يؤنبني كلما تذكرت ملامحه تلك؟"

قاطع سباستيان تفكير يوجي بقول..
"تعال إلى مساءً لأساعدك على استعادة ذاكرتك"

قال يوجي بابتسامة..
"أشكرك كثيرًا.. سيد سباستيان"

بادل سباستيان ابتسامة يوجي وقال بهمس..
"إن ابتسامتك لم تتغير حقًّا"

لم يسمع يوجي جيدًا ما قاله سباستيان، ولكن قاطعهم صوت صراخ يقول..
"من أنت؟؟"

نظر يوجي وسباستيان نحو بعضهما البعض وانطلقا مسرعين نحو مصدر الصوت.
وصلا نحو صالة الاستقبال وإذ بيونا واقفة تنظر نحو أوي
الساقط على الأرض وحقيبته المدرسية معلقة على ظهره وعيناها مصدومتان قائلة..
"لا يمكن.. أأنت... ابنه؟؟؟ لا أصدق ذلك!! 
لا أصدق أنه كلمني بعد تلك المدة الطويلة لأجل أن يريني ابنه! هذا مستحييل!!"

ابتسم يوجي بتوتر وعيناه متسعتان من الدهشة وكذلك سباستيان.. 
ولكن بعد رؤية أوي ليوجي قفز نحو حضنه قائلًا بخوف..
"أبيي!"

توقفت يونا عن نياحها والتفتت بدهشة نحو أوي ويوجي الذي قال ببرود نحوها..
"لا تتعجلي بالحكم.. إنه أوي ابني أنا.. حقًّا أنتِ لم تتغيري أبدًا.. 
لا زلتِ كما كنت عندما....... عندما؟ عندما ماذا؟"

نظر سباستيان بدهشة وفرحة نحو يوجي قائلًا..
"سيد يوجي! هل تذكرت شيئًا؟!"

أمسك يوجي رأسه وقال بتألم..
"آآه.. لقد لمحت صورة.. ولكن كلما حاولت تذكرها يؤلمني رأسي بشدة"

أمسك سباستيان بيوجي وقال بقلق..
"لا داعي للعجلة.. على الأقل علمنا أن ذكرياتك لا تزال موجودة..
لا تقلق سيد يوجي، فلدي عدة طرق ستساعدك على التذكر بشكل تدريجي"

التفتت يونا نحو يوجي وعلامات الدهشة والاستغراب تعلو وجهها وهي تقول..
"ابنك؟ انتظر... ما قصة الذكريات هذه؟ هل يوجي...؟"

نظر لها سباستيان بجدية وقال..
"أجل، لقد فقد ذاكرته المتعلقة بنا قبل ١٠ سنوات"

صدمت يونا وقالت بوجه جدِّي..
"لا تقل لي أنك أخبرت أكيرا بذلك!

نظر يوجي نحوها بتعجب.. 
ولكنه صُدم عندما رأى ملامح سباستيان تعلوها الاستياء والحزن وهو يقول..
"أجل.. وهو لم يعد إلى المنزل منذ علم بذلك"

لم يستوعب يوجي ما يقوله هذان الاثنان خاصة بعدما قالت يونا باستياء وغضب..
"يالك من عديم المشاعر! كيف لك أن تقول هذا 
وبكل سهولة أمام شخص انتظرك سنوات عديدة لـ........"
قاطعها سباستيان قائلًا بغضب..
"توقفي!!"
سكتت يونا وملامحها تعلوها الحزن والقهر كسباستيان تمامًا.. 
بينما ظل يوجي ينظر إليهما بصدمة ويقول في نفسه..
"فقط.. ماذا أكون بالنسبة لأكيرا قبل ١٠ سنوات؟!"

في تلك اللحظة.. لاحت صورة طفل صغير أمام عينيه..
طفل يبتسم بسعادة وهو يركض وسط حقل الأزهار الخلاب ممسكًا بطوق أزهار بيضاء
قائلًا بصوته البريئ المرح "يوجي هذه لك".
كانت ذكريات حميمة جعلت دموع يوجي تتساقط دون أن يشعر بذلك..
أحس في تلك اللحظة كم فقد ذكريات دافئة جميلة، تحيطها المحبة والحنان والسعادة. 
ولكن..........

لاحت أمامه فجأة ذكرى أخرى مختلفة!
بيت صغير متهالك.. امرأة برغم وجهها المصفر وجسدها النحيل إلا أنها جميلة..
أحس بقلبه ينبض عند تذكرها.. ولكن هذه الذكرى الحانية الأخرى لم تدوم..
فتلك الليلة الشنيعة التي لا يعرف بؤسها أحد غيره قد عادت ذكرياتها له مجددًا..
دماء منتشرة في كل مكان! رجلٌ يمسك خنجرًا أسود يتقاطر منه الدماء التي لطخت كل شيء..
تطلّعت عيناه نحو الأرض ليجد نفسه بين أحضان تلك المرأة مستلقية 
بلا حراك وجسدها النحيل ملطخ كذلك بتلك الدماء..
والتي لم تكن سوى دماءها!!

اتسعت عينا يوجي بينما تتدفق تلك الذكريات المرعبة إلى عقله لتجعله يصرخ بشدة وهو يقول
"لااا لااااا أميييي"
ثم سقط على الأرض يتلوى ألمًا وعيناه متسعتان خوفًا ورعبًا مما تذكره.. 
وكل ذلك حصل خلال دخول أكيرا المنزل!






"قبل بضع ساعات"

كان جالسًا بين كومة أوراق تكاد تغطيه.. رأسه على الطاولة بشعرٍ مبعثر..
وهالات سوداء تملأ أسفل عينيه.. كان واضحًا تمامًا أن قوته انتهت ولا يستطيع الحركة..
رفع رأسه بقوة إثر ضربة مفاجأة من أحدهم جعله يصرخ ممسكًا رأسه متألمًا.. 
بينما نطق الشخص الآخر بحزم شديد..
"سيد أكيرا.. لا أصدق أنك بقيت في المكتب طيلة ليلة الأمس!
ويبدو أنك لم تنم كذلك.. آآخٍ منك.. صحيح أني طلبت قدومك إلى مكتبك... ولكن ليس النوم به!"

التفت أكيرا قائلًا بعناد طفولي..
"ولكن.. أنت تعلم أنني هارب من المنزل"

صرخ ياغامي في وجهه قائلًا..
"وكيف تهرب من منزلك الخاص يا غبي؟! وما قصة الهرب هذه؟ هل أنت طفل أم ماذا؟!"

طأطأ أكيرا رأسه على الطاولة بصمت.. بينما تنهَّد ياغاني وقال بقلق..
"كفاك عنادًا أكيرا.. لقد اتصل بي سباستيان بالأمس.. إنه قلق عليك وأيضًا..... يوجي"

استعت عينا أكيرا وقال بصوت متعب حزين..
"لا زالت كلماته ترِن في رأسي كلما أردت العودة.. 
لا أدري ما الذي عليَّ فعله؟ كيف سأواجهه عندما أقابله؟
كلما يرد هذا السؤال في ذهني لا أجد سوى صورته الأخيرة له تلوح أمامي"

صمت ياغامي لوهلة ثم قال محاولًا تغيير مزاج أكيرا..
"بالمناسبة.. لم لا تفكر أن تساعده في استعادة ذاكرته.. ربما يسامحك إن علم سبب فعلتك"

أرجع أكيرا رأسه للخلف بيأس مجيبًا..
"لا أظن ذلك.. فبعد كل شيء.. هو ليس مهتمًا باستعادة ماضيه"
ثم أكمل في نفسه.. "ماضيه الذي يعتبر كالكنز الثمين بالنسبة لي!"

فكر ياغامي لوهلة ثم خطرت بباله فكرة قائلًا..
"صحيح! لماذا لا تحضر له شخصًا غيرك لتذكيره.. 
لربما إذا اجتمع حوله أناس من الماضي تنشط ذاكرته قليلًا."

هزَّ أكيرا رأسه نافيًا بحزن..
"لا أظن ذلك.. فقد عمل يوجي عند والدتي قبل مدة ولا يبدو أنه تذكر شيئًا أبدًا"

قال ياغامي بمنطقية..
"لربما والدتك لا تكون شيئًا كبيرًا في ذكرياته.. ألا يوجد شخص آخر كان دائمًا معه غيرك؟"

فكر أكيرا قليلًا فهو لن يخسر شيئًا إن حاول.. 
وتذكر شخصًا كان كما قال ياغامي ثم قال بحماسة..
"إنها يونا! لقد كانت دائمًا معي ويوجي في ذلك الوقت!"

ابتسم ياغامي قائلًا..
"إذًا ماذا تنتظر.. اتصل بها لتأتي إلى المنزل ظهرًا لعل يوجي يتذكر شيئًا منها.. 
فهي لم تتغير كثيرًا منذ ذلك الحين عكسك تمامًا"

ضحك أكيرا..
"أنت على حق.. فهي لا تزال كما هي من الداخل وكذلك من الخارج"

سكت ياغامي وقال بهمس وتوتر..
"اممم.. من الأفضل ألا تعلم أننا قلنا ذلك"

قال أكيرا بنفس الملامح..
"بالتأكيد!"






"وقبل الظهيرة بقليل"

نهض أكيرا من مكتبه وذهب نحو منزل ياغامي كما أخبره..
والتي كانت شقة متواضعة نسبة لقصره الكبير.. 
أخذ حمامًا ولبس البدلة الجديدة التي جهزها ياغامي لأجله.

وبعدما انتهى.. خرج نحو سيارته السوداء البراقة ثم تذكر شيئًا ما جعله يبتسم قائلًا في نفسه..
"صحيح! كيف نسيت هذا! ربما ذلك الشيء سيجعله يتذكرني"

أمر بعدها السائق بالمسير نحو منزله،
ولم تمر سوى بضع دقائق حتى وصل ونزل من سيارته سائرًا نحو البوابة..
فتح الباب والأمل يغمر قلبه.. ولكن في تلك اللحظة....
سمع صوت صراخ قادم من الداخل جعله يفتح الباب بسرعة
وعيناه متسعتان وهو يرى يوجي ساقطًا على الأرض يصرخ دون وعي منه
ودموعه تنهمر وحوله أوي الذي كان يبكي وهو يضم والده لا يستطيع فعل شيء له..
ويونا التي كانت مصدومة لا تدري ماذا تفعل.. أما سباستيان فصرخ فور رؤيته لأكيرا قائلًا..
"سيدي.. علينا إحضار الطبيب حالًا!!"

استيقظ أكيرا من صدمته وأومأ "حسنًا" ثم ركض لاستدعائه.





بعد مدة.. هدأ يوجي بعدما فقد وعيه إثر إعطاء الطبيب له إبرة مهدئة..
كان الجميع جالسين والحزن والندم يعتصرهم..
لا يدرون ما الذي تذكره يوجي عندما صرخ خائفًا مناديًا والدته.. 
فهذه الذكريات ليست التي أرادوا لها أن تعود.
كان أوي ما زال يبكي بصمت لا يُسمع سوى شهقاته المتتابعة
بين أحضان تاكاشي الذي جاء لتهدئة أوي بعد سماع ما حصل.. 
كيف لا وقد رأى والده بحاله المزرية تلك! وسباستيان جالسٌ بجانبهما.
سحب أكيرا يونا إلى غرفة أخرى وقال بانفعال..
"ما الذي حدث بحق خالق الحجيم؟!"

قالت يونا وهي لا تزال مرعوبة..
"وما أدراني.. لـ.. لقد أمسك رأسه فجأة ثم بكى.. ثم لا أدري.. أخذ يصرخ بشدة وهو ينادي أمه.."

امتعض أكيرا وازداد انزعاجه مغادرًا خارج الغرفة متجاهلًا نداءات يونا له..
ذهب نحو مكتبه وأخذ يبحث عن شيء ما.
أمسك ملفًا أزرق داكن اللون ثم فتحه أخذ بتصفحه حتى وجد مبتغاه.. 
أمسك هاتفه المحمول بيده وضغط على أزراره طلبًا لأحدهم.






هناك 12 تعليقًا:

  1. يآآ ..الرواية تزدآد غموضاً في كلِ مرة ، ما قصةُ يوجي بالضبط ..؟ الأمر يثيرني جداً لمعرفة ما سيحدث ..
    إسلوبكِ في السردِ سلس جداً ، و بخصوصِ أكيرا ..أي ملفٍ هذا ..؟ هل حقاً سيستعيد ذآكرة يوجي من خلال هذا الملف ..؟
    ما علاقة سابستيان بـ يوجي ..؟ و هل سيستطيع حقاً مسآعدة يوجي في إستعآدة ذآكرته ..؟
    و تلك التي تُدعي يونا ! ما الذي تعرفه ..؟ و كيف كآنت جزءاً من ذكريآت يوجي..؟
    آآخ رأسي آلمني من التفكير صدقاً ، أتوق لمعرفة المزيد ، رجاءاً لا تتأخري في المرة القآدمة ..
    لا تودين رؤيتي و أنا أعآني من التفكير ، أليس كذلك ..؟
    الرواية في كل يوم تزدآد تشويقاً و إثآرة ، أتشوق لمعرفةِ المزيد ..
    لا تتآخري ، و إستمري علي هذا المنوال ، و سعيدة أنني أول ردّ..بل و شرفني ذلك !

    ردحذف

  2. المهم أنك أنتي تكوني بخير و معذوره يا قمر و ربنا معاكي و يوفقك في حياتي و يبعد عنك المشاكل

    واضح جداً أن يوجي بيغير على أكيرا و مش طايق يونا اللي باين جداً أنها مش طايقه هي كمان و أكيد السبب الغيره منه لأنه عارفه أن أكيرا بيحبه من زمان و بسبب ماضيهم مع بعض

    لاء كده وضح الأمر أن يوجي مش بس يعرف أكيرا لاء ده يعرف العايله كلها يبقى أكيد كان قريب منهم و ممكن هو و عايلته كانوا يعرفوا عايلة أكيرا و أكيد كانوا عايشين مع بعض فتره أو ساكنين جنبهم . تقريباً يوجي أكبر من أكيرا

    أتمنى أن يوجي ترجع له ذاكرته و يفتكر ماضيه و يعرف أكيرا و اللي حصل له في الماضي

    بدأت ذاكرت يووجي ترجع له بس للأسف أفتكر شيء ماكنش لازم يفتكره دلوقتي . واضح أن أمه حد قتلها و ممكن ده كان سبب فقدانه الذاكره . بس يا ترى مين اللي قتلها و أيه اللي حصل بالظبط

    ههههه ده حكايتهم مع بعض معروفه لكل الناس بقى ههههه

    كلام ياجامي صح و ماينفعش يهرب حتى لو أذى حبيبه لازم يعتذر له و يقول له على الحقيقه و يحاول يخليه يفتكر ماضيه بأي طريقه

    أتمنى يقدروا يرجعوا يوجي لحالته الطبيعيه بس كمان يخلوه يفتكر كل شيء و احنا كمان نعرف الماضي

    منتظره بفارغ الصبر الجزء التالي و اللي نتمنى يتفك فيه شويه من الغموض و كمان نعرف ماضي يوجي و سبب فقدان ذاكرته فاستمري

    شكراً جزيلاً لك و بالتوفيق و النجاح دايماً يا قمر

    ردحذف
  3. اااااااااااءءءء وقفتي بمووووووقف ألييييييييييم
    لاااا يا قلبي امه ماتت مقتوله وهذا هو السبب اللي مخليه ينسى او يفقد ذاكرته قبل 10 سنين
    احيانا المخ يلجإ إلى إشفاءك عن طريق تخزين الذكرى الأليمه في موقع من المخ حتى لا يؤي إلى تدهور الجسد >>> ما درست الفلسفه عبث ههههههههههه غومينساي ع الفلسفه
    بس رواياتك جدا رائعه و رهيبه واتمنى فعلا انه واحد من المانغاكا يمسكها ويرسم شخصيان لها و يحطها بسلسه شهريه .

    ردحذف
  4. واااخخخيرااا نززل البارت كنت متحمسه لهه مرهه
    واكيرا اخيرا رجعع للبيت بس ياحرام دخل وع طول صار شيء محززن
    لاتتأخري سايونرا

    ردحذف
  5. اسلوبك رائع
    اتمنى انك ماتتأخري

    ردحذف
  6. أين التكملة؟؟؟؟ *^*

    ردحذف
  7. البارت كتير جميل ربنا معاكى اسلوبك حلووووو اوى منتظره بفارغ الصبر البارت التالي

    ردحذف
  8. نبي التكمله ياقلبي

    ردحذف
  9. مررة تتأخرين
    لية ماتنزلي ققصصك في الواتباد حتنشهري اكثر

    ردحذف
  10. مررة تتأخرين
    لية ماتنزلي ققصصك في الواتباد حتنشهري اكثر

    ردحذف
  11. Borgata Hotel Casino & Spa - JTR Hub
    Located in 출장안마 Atlantic City, Borgata Hotel kadangpintar Casino & Spa offers septcasino the finest in amenities and entertainment. It also provides a seasonal worrione outdoor swimming casino-roll.com

    ردحذف

أسعد بآرائكم الرائعة ..!