07‏/12‏/2014

The End Of Hate - Part 2

-





أهلًا وسهلًا بكم أعزائي القراء ! 
كيف حالكم؟ أرجو أن تكونوا بتمام الصحة والعافية ~ 
وكما أردتم.. تم طرح البارت 2 من رواية:
"نهاية الكراهية  "
أرجو أن يعجبكم جميعًا ويهوِّن عليكم مرارة الانتظار ..! 











بعد يومين، الساعة 4:00 مساءً...

كان جالسًا على مكتبه الكبير ذا الخشب الراقي بكل هدوء..
كان واضحًا أنه ينتظر أحدًا ما.. 
لم يستغرق انتظاره الكثير من الوقت لطرق أحدهم الباب قائلًا..
"سيد أكيرا.. لقد وصل الضيف."

ابتسم الرجل الذي اتضحت هويته آمرًا سكرتيره بإدخال ذلك الضيف..
دخل ذلك الضيف وملامحه في قمة الحنق والغضب كيف لا وقد
خسر العملين الذين يكسب منهما قوت يومه هو وابنه الصغير!
والسبب في كل هذا يعود إلى الرجل الذي يقف أمامه في هذه اللحظة.

التف أكيرا بكرسيه أمام ذلك الرجل شابكًا يديه معًا 
بتلك الابتسامة الواسعة قائلًا بمزاج جيد.. 
"مرحبًا بك سيد يوجي، إذًا... هل وافقت على اتفاقي؟ 
أم أنك تريد الحل الآخر وتترك ابنك لوحده؟"

أنزل يوجي رأسه وصرّ على أسنانه بقوة.. قابضًا يديه بشدة قائلًا بصعوبة..
"أنا... أوافق على اتفاقك!"

صفّق أكيرا بيديه وهو ينهض عن كرسيه الأسود الكبير متجهًا نحو 
يوجي الذي لم يتحرك إنشًا عن وضعيته قائلًا بابتسامة.. 
"أحسنت القول يوجي.. كل ما تبقى هو أن توقع على ورقة صغيرة
لتصبح رسميًّا عاملًا لدي حتى تسدد الدين.. ولا تقلق بشأن سكنك أنت وولدك..
فأنتما سوف تسكنان في منزلي من الآن فصاعدًا.. وأيضًا مصاريف دراسته..... 
كلها سوف تُدفع وتوضع ضِمن الدين بالطبع!"

قال جملته الأخيرة بالقرب من أذن يوجي الذي اتسعت عيناه غضبًا وقهرًا..
لكنه لا يستطيع.. لا يستطيع أن يجعل ابنه يترك المدرسة مهما حصل..
كتم غيضه بشدة وكتم كذلك الرغبة في ضرب هذا الرجل 
الذي قلب حياته السعيدة رأسًا على عقب!

اتجه أكيرا نحو مكتبه وأخرج ورقة وقلمًا ووضعهما على الطاولة قائلًا..
"تفضل وقع أسفل الورقة سيد يوجي."

تقدم يوجي ببطء وعندما حمل القلم...
قرأ محتويات الورقة والتي كانت شروط عمله مقابل سداد دينه..
كانت كالتي قالها أكيرا ولكنه قرأ شرطًا جعل عينيه تتسعان قائلًا بانفعال وهو يضرب الطاولة بقوة..
"ما الذي تقصده بأن ولدي يجب عليه العمل أيضًا؟! أنت حقير منحرف!
لقد تماديت في هذا كثيرًا.. إنه طفل صغير لا شأن له في كل هذا!"

جلس أكيرا بنفس ابتسامته التي لم تتغير أبدًا ثم قال بخبث..
"اممم حسنًا.. ربما لو توسلت إلي قد ألغي هذا الشرط."

أراد يوجي حقًّا أن يضربه.. أو ربما يقتله! لكنه يعلم أن ما بيده حيلة...
لذا انحنى أمامه ويديه تكادان تتشققان من شدة ضغطه عليهما قائلًا..
"أتوسل إليك أن تلغي هذا الشرط... سيدي."

أغمض أكيرا عينيه وعقد ذراعيه قائلًا بلا اهتمام كطفل صغير عنيد.. 
"كلا.. أنتَ لم تُقنعني."


"سأقتلك سأقتلك سأقتلك!!"

كانت تلك الكلمات التي تدور في بال يوجي الذي قال محاولًا كتم غيضه وغضبه الشديد بقول..
"إذًا حضرتك.. ما الذي يجعلك تقتنع؟"

نهض أكيرا من كرسيه حتى أصبح أمام يوجي وخلفه 
طاولته قائلًا وهو يتلمس شفتي الآخر بخبث شديد..
"ربما لو استخدمت شفتيك في إرضائي.. فسوف أوافق"

اتسعت عيني يوجي صدمةً مما سمعه للتو..
لذا أنزل رأسه في هدوء بينما تفكيره في غاية التشويش والبعثرة.. 
هل يفعلها؟ أم يرفض مقابل عمل ابنه الغامض معه؟
صرّ على أسنانه قائلًا في نفسه بحزن..
"إنه كنزي الثمين.. لذا سوف أحميه بكل ما لدي!"

رفع رأسه قائلًا.. 
"موافق."

ابتسم الآخر بشدة قائلًا وهو يهمّ بفتح سحَّاب بنطاله.. 
"إذًا... ما الذي تنتظره؟"

تقدّم يوجي نحو ذلك المتّكئ على الطاولة وخديه تزداد احمرارًا كلما اقترب منه خطوة..
حتى عندما وصل إليه.. جثا جالسًا على ركبتيه.. 
ثم اقترب من ذلك الشيء الذي بين قدميه ولكنه تردد فجأة مُغمِضًا عينيه بخوف..
لكن أكيرا أوقف تردده وخوفه بقوله ببرود وقسوة..
"كلما ترددت في فعل ذلك.. كلما ترددتُ أنا أيضًا في الموافقة. لذا..... 
أسرع وإلا فعلتُها بالقُوّة!"

ارتعد يوجي من كلام أكيرا فبادر من فوره ودون تفكير في إخراج
ذلك الشيء الضخم من تحت ثياب الآخر،
وأغمض عينيه فاتحًا شفتيه مادًّا لسانه خارجًا ليلعق 
رأس الخاص بأكيرا وما زالت أطرافه ترتجف.. 
بينما اتسعت ابتسامة الأخير لمنظر يوجي المُذل الذي انتقل للعق
جميع أجزاء قضيبه الذي انتصب أخيرًا ليقول أكيرا في استمتاع بتلك العينين الحادتين.. 
"أحسنت عملًا في جعلي أنتصب رغم سوء عملك، أما الآن...
*أمسك شعر يوجي من الخلف بقليل من الشدّة مكملًا
حان دور المص يا صغيري......"

لم يكد يوجي يستوعب جملة أكيرا إلا ويُدفع رأسه ليدخل فاهه - فمه -
ذلك الشيء الطويل والعريض واصلًا أعماق حنجرته فور دخوله..
جاعلًا عينيه تتسعان بشدة ودموعه تتساقط واحدة تلو الأخرى..
أحس برغبة شديدة في التقيؤ ولكن لا وقت حتى لذلك.. فذلك الشيء ظل يتحرك..
إلى الخلف.. ثم إلى الأمام بقوة جاعلًا دموعه وأنينه وألمه يزدادان كل لحظة..
استوعب أن يد أكيرا التي تشد شعره هي من تتحكم بتلك الحركات المتتالية
لذا أغمض عينيه محاولًا تجاهل دموعه.. وألمه.. وكذلك كرهه!
بينما كان الآخر مغمضًا عينه باستمتاع بأنَّات يوجي التي تزداد.. 
فاتحًا عينًا واحدة ليرى تعابير يوجي في حاله المزرية تلك.

بعد دقائق قليلة أحس يوجي بتضخم الخاص بأكيرا واندفاع شيء غريب بقوة موقضًا استيعابه..
جاعلًا إياه يقاوم يد أكيرا ويبعد فمه عن ذلك القضيب الذي ابتلع جزءًا من سائله والآخَر على وجهه.

جثا يوجي على ساعدِه وهو يسعل ويلهث بشدة..
لا زال يحس بألمٍ حاد في حلقه وكأنه لازال موجودًا في داخله..
إضافةً إلى رغبته الشديدة بالتقيؤ وشعوره الفظيع بالتقزز 
من ذلك السائل الأبيض الذي ينساب من بين شفتيه.

مسح أكيرا قضيبة وأغلق سحَّابه بملامح راضية بينما التفت يوجي إليه
وهو يغطي فمه بيده وعيناه تحملان الكثير من البغض والحنق قائلًا بصوت مكبوت يملؤه الكره..
"هل رضيت الآن؟"

قال أكيرا بعد جلوسه مجددًا على كرسيه الكبير بابتسامة واسعة..
"حسنًا.. لقد قررت.. سوف أجعلُ ابنك يعمل نهارًا فحسب.. 
وفي الليل هو دورك لوحدك، هل من اعتراض؟"

كادت يدا يوجي تتحركان غضبًا لضرب ذلك الشخص الذي يستمر
بإذلاله مع تلك الابتسامة الخبيثة دون سبب..
لذا لم يكن هناك خيار بيده سوى النهوض وقلبه يشتعل قهرًا وغضبًا.. 
والتقاط الورقة والقلم وتوقيع الاتفاق الظالم بصمتٍ تام.

ولكن أكيرا كسر الصمت بقول..
"سوف آتي في الأحد القادم لأخذك إلى منزلي.. 
استعد جيدًا حتى لا يتغير رأيي فيما بعد!"

لم يستطع يوجي التحمل أكثر فقال وهو يوجه قبضته أمام وجه الآخر بغضب - دون ضربه - ..
"سوف أقتلك بالتأكيد!!"

قالها يوجي ثم خرج صافقًا الباب خلفه ليضحك الآخر قائلًا باستمتاع..
"إن أفعاله مثيرة حقًّا، لا أستطيع الانتظار لألعب معه."






دخل منزله وهو في قمة الغضب والحيرة ولكن كل ذلك تبخّر تمامًا
عندما رأى ملاكه الصغير وهو يلتفت إليه بتلك الابتسامة الرقيقة البريئة قائلًا..
"أهلًا بعودتك أبي"

استغرب يوجي قائلًا بدهشة..
"أوي.. لم لست عند متجر الزهور كما العادة؟!"

بانت ملامح الحزن على وجه الصغير قائلًا بحزن وحيرة..
"لقد أعطتني أجري وقالت أنها لم تعد ترغب بمساعدتي! 
أنا.. أظن أنني لم أعد مفيدًا بشيء! 
فحتى صاحب المتجر أعطاني أجري قائلًا مثل ما قالت تمامًا...!"

صُدم يوجي قائلًا في نفسه بغضب يهزه بشدة..
"لو عرفت ذلك مبكرًا لكنت حطمت وجه ذلك الوغد الحقير!!"

هدأ يوجي من روعه قليلًا وابتسم ابتسامة رقيقة تبعث الأمان والطمأنينة
على قلب صغيره واضعًا كفه على رأس صغيره ذو الوجه الحزين قائلًا..
"لا تقلق يا صغيري.. 
لابد أن البائع والسيدة لديهما أسباب أخرى بالتأكيد..
وليس لأنك لم تعُد مفيدًا..
فأنا أيضًا طُردت من عمليّ الاثنين في نفس اليوم 
ولكني حصلت على عمل آخر على الفور.. 
لذا لا تيأس وكن واثقًا من نفسك!"

ابتسم الصغير ابتسامة ساحرة جاعلةً وجنتيه تتوردان خجلًا وهو يقول..
"أنت محق أبي، وسوف أساعدك في عملك بالتأكيد!"

في تلك اللحظة أجفل يوجي لوهلة لتذكره ما حصل قبل عدة ساعات، فقال بملامح غريبة..
"أ.. أجل، ولكن عليك التركيز على دراستك قبل كل شيء.. هل تعدني؟"

أجاب الصغير ببراءة بـ "أجل
دون معرفة الهم والغم الذي يجتاح صدر والده.. 
أو الحيرة والتفكير العميق الذي يجتاح عقله.






وأتى يوم "الأحد" الموعود !!


يجلس ذاك المبتسم الوسيم ببذلته الباهضة الثمن وأمامه
رجلٌ بشعر أشعر طويل نسبيًّا يربطه نحو الأعلى يرتدي ثيابًا متواضعة جدًا..
وبجانبه فتى صغير لا يقل لباسه تواضعًا عن الأخير.

نطق الرجل الوسيم بابتسامة تخفي وراءها المثير من الغموض 
موجهًا كلامه نحو الرجل الآخر بهدوء ورزانة..
"لم تُعَرَِفني على ابنك اللطيف سيد يوجي"

أجفل يوجي ولكنه تدارك الوضع وقال بسرعة قبل أن يلاحظ صغيره أوي شيئًا..
"آه المعذرة سيدي.. *يلتفت نحو ابنه بهمس
عزيزي أوي عرف عن نفسك لمدير عملي الجديد"

تحمس أوي ببراءة قائلًا بصوته الطفولي البرئ..
"اسمي كاميا أوي.. سعيد بمعرفتك سيدي، 
*بانحناء* أرجو أن تعتني بي من اليوم فصاعدًا"

ابتسم أكيرا قائلًا بلُطف عكس سجيته التي اعتادها يوجي مما جعله مندهشًا..
"وأنا كذلك صغيري أوي.. أدعى هازومي أكيرا.. 
وأنا سعيد بكونك ستسكن ووالدك في منزلي ابتداءً من اليوم"

فرح الفتى ببراءة دون معرفة ما يخطر في بال ذلك الرجل الذي يراه
يوجي حقيرًا منحرفًا في نظره، لذا نظر إليه نظرة غاضبة.. 
وحرك شفتيه دون أن يتكلم قائلًا (( مُت أيها الكاذب!! ))

ابتسم أكيرا لما قاله يوجي فقال موجهًا كلامه نحو أوي..
"عزيزي أوي.. أنتَ تعلم ماذا سيكون عمل والدك، صحيح؟"

صُعق يوجي وكاد أن يسب ويشتم أكيرا إلا أنه صمت على مضض 
وهو يستمع إلى جواب أوي وهو يقول ببراءة..
"آه! أليس عمله أن يكون عاملًا لديك في المنزل؟"

خشي يوجي أن يقول أكيرا باقي الحقيقة لذا قال بسرعة وبابتسامة غاضبة..
"أوه أجل أجل، إنه كعمل الخادم نوعًا ما، أليس كذلك سيد أكيرا؟"

قال كلمته الأخيرة وهو يصر على أسنانه من شدة الغضب، 
بينما ضحك الأخير قائلًا بنفس ابتسامته التي يغيظ بها يوجي..
"هاهاها لمَ تقول ذلك؟ *بلتفت نحو أوي
عمل والدك مميز للغاية أوي.. 
فهو سيجعله يشعر بشعور لا مثيل له"

كاد يوجي أن يضرب أكيرا دون أن يهتم أبدًا لولا ردّ أوي البرئ والغير مهتم تقريبًا..
"أووه هذا رائع لك أبي، صحيح؟"

تنهد يوجي في نفسه براحة وأجاب بتوتر بسبب المشاعر التي تضاربت في داخله قبل لحظة..
"آه.. صـ.. صحيح.. صحيح"






-


هناك 15 تعليقًا:

  1. البارت جممممميل
    صراحه أفكارك للروايات حيل تعجبني احبها
    وطريقة سردك ابداع و ترتيبك للأفكار
    استمري جميلتي
    اما بالنسبه للروايه ذي اكيرا كرهي الأبدي
    رافع لي ضغطي صراحه
    بس تحمست للبارت الجاي اتمنى ما تتأخرين علينا

    ردحذف
  2. هههههههههههههه ظحكتني براءه اوي وسؤال اكيرا هففففف بس
    ي حياتي يوجي يحزن حاله :( اتمنى انه يكون فيه رومنسيه ولو بسيطه بينه وبين اكيرا عما قريب لاني احب القصص اللي تكون اول شي كره وحقد وتقلب حب وكذا :)
    مشكوووره ع البارت الجمييل انتظرك *^*

    ردحذف
  3. ياسلام عليك ايش الروايه الخطيره هذى ايش الابداع والله تحمست كثير لها وسعيده أخيرا انك نزلتى ..بس ممكن ماتطولى علينا والله انتظرك على أحر من الجمر وطلب أخير تويا ايش صار عليه!!!لازم ننقذه او نسيتيه!!!بلنهايه الف شكر لك..الله يخليكى ماتطولى لا تطولى...الانتظار مرير

    ردحذف
  4. كككككككككككككككككااااااااااااااااااااووووووووووووووااااااااااااااااااااايييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي , لمن اكيرا كلم اويي ياخيي حبيتو وانا المفروض ما احبوو D'x فالنهايهه هوا "نهاية الكراهية" صصصصصصحححححح ؟؟؟؟ *^* استنى البارت اللي بعدووو *^* بس الصراحه لو تقوليلي الروايه دي من 10 كم ؟ حقولك 6 ولو قلتيلي الروايه الاولى ممن كم حاقولكك 10 من جد من جد ديك خراااففيييييههههه من بدايتهااا اصلاً *^* و فالنهايهه ما يسير نحكم من اول بارتين ف... استناكيي بفارغ الصبر رين سينبايي *^*............................رغدهه:D

    ردحذف
  5. الرواية رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئعععععععععةةةةة ارجو الا يطول موعد البارت القادم

    ردحذف
  6. جميل
    حاولي الاسراع في تنزيل البارت القادم من كلا الروايتين
    وشكرا

    ردحذف
  7. ههههههههههههههههه ضحكت ضحك على الجزء الأخير يا نهار أبيض

    " عمل والدك مميز للغاية أوي..
    فهو سيجعله يشعر بشعور لا مثيل له "

    بجد أنتى عسل أوى و دمك زى السكر و طبعا مبدعه جدا و طريقتك جميله فى ذكر التفاصيل

    أكيرا ده مصيبه و منحرف جدا ، بيلعب بيوجى و عايز يتسلى بيه

    بتمنى يكون بيحبه و نشوف مشاعر رومانسيه بينهم و بيقوا عائله

    منتظره بفارغ الصبر الجزء التالى فأستمرى دايما

    شكرا جزيلا لكى و بالتوفيق دايما

    ردحذف
  8. جميلهه جدا وتخليك تتحمسين للبارت الجاي
    طريقتك ف الروايات رائعه وحبيت هالروايه مرههه 3>
    يله متحمسهه للبارت الجاي متى ينزل ؟

    ردحذف
  9. متى تكمليها من اول انتظر البارت من الروايتين

    ردحذف
  10. يجننن واصلي

    ردحذف
  11. طيب الى متى! والله تعبت انا هلأنتظار والله طول. يعنى كيف!نصبر بعد اكثر ممكن بس لو سمحتى تنزلين لنا كل شوى انا قاعده أشوف ياملى لاتخلينا ننتظر أكثر

    ردحذف
  12. جميييل جداً بس متي ينزل البارت الثالث مره تاخررتي

    ردحذف
  13. يا سلام حلو البارت متحمسه اش بيصير بعد ما يدخل يوجي بيت اكيرا واصلي ^_^

    ردحذف
  14. شوي واضرب اكيرا الحمار الذي قاهرني بلببببببلاالهخاخعنر واو كيف نرفزني

    ردحذف

أسعد بآرائكم الرائعة ..!