17‏/11‏/2014

The End Of Hate - Part 1

-





أهلًا وسهلًا بكم أحبائي   
كيف حالكم؟  أرجو أن تكونوا بتمام الصحة والعافية! 
أعتذر على التأخر في إنزال البارت..
ولكن حالت الظروف بين التبكير والتنزيل..! 
تفضلوا البارت وأرجو أن تستمتعوا به ~  






 البِدايَة The Start  



كان يوجي ومثل كل يوم.. يذهب صباحًا ليعمل في مصنع المواد الغذائية..
وعندما ينتهي يذهب لعمله الآخر بعد المساء والذي كان ساقيًا في 
حانة للشرب تملكها سيدة يعرفها منذ زمن..
كان الرجل يكد ويجتهد ليحصل على لقمة عيشه هو وولده الصغير الذي كان أيضًا - رغم صِغره -
يعمل بدوام جزئي في توزيع الصحف صباحًا ومساعدة مالكة متجر الزهور بعد دوام المدرسة
الواقع بجانب منزله حتى غروب الشمس.

كان الاثنان سعيدين بالعمل كثيرًا.. فعندما يجيئ المساء يذهبان إلى منزلهما ويُعد يوجي العشاء
بينما أوي يؤدي فروضه المدرسية ويتحدثان عما حصل لهما في يومهما وغير ذلك..
وعندما ينتهيان من العشاء يذهب أوي للاستحمام ثم إلى الفراش لينام..
بينما يذهب يوجي إلى عمله الآخر حتى بعد منتصف الليل بقليل.

كان هذا روتينهما كل يوم تقريبًا.. حتى جاء ذلك اليوم الذي قلب حياتهما رأسًا على عقب!






 » قبل أسبُوع « 

خرج يوجي كعادته في الصباح بينما أوي كان قد خرج قبله لتوزيع الصحف ثم الذهاب إلى مدرسته..
وعندما أقفل باب منزله التفت أمامه ليرى تلك السيارة السوداء الكبيرة وثلاثة رجال
يرتدون السواد ويضعون تلك النظارات الشمسية واقفين بجانبها..
استغرب يوجي الوضع لوهلة ولكنه ارتعب عندما التفتوا إليه.. بل واقتربوا منه قائلين.. 
"تعال معنا حالًا!"

لا يمكن لشخص عاقل أن يطيع أوامر كهذه دون معرفة السبب أو التفاصيل.. 
لذا قال يوجي الذي كان شبه محاصر بينهم بتوتر.. 
"و.. وما الذي تريدونه مني؟"

أجاب واحد منهم بحزم وهو يمسك برسغ يوجي بقوة.. 
"لقد قلتُ لك تعال معنا دون نقاش!"

غضب يوجي وأفلت يده عن يد ذلك الرجل قائلًا بانفعال من تصرف الرجل..
"وبأي حق تطلب مني المجيئ معك؟!
ألا يكفي منظركم المخيف لتمدوا أيدكم على رجل أضعف منكم؟!"


وفجأة سمع يوجي وأولئك الرجال ضحكًا قادمًا من خلفهم فقال أحدهم بارتباك..
"سـ.. سيدي"

ابتعد الرجال من أمام يوجي ليظهر ذلك الرجل المدعو "سيد"
بذلك الرداء الأسود الطويل كلون شعره البرَّاق.. وذلك الجسد الطويل الرائع..
وذلك الوجه الرجولي الوسيم.. وتلك العينين الرَّماديتين الحادّتين..

انحنى الرجال معتذرين على وقاحة فعلهم هذا أمام سيدهم بينما كان يوجي مندهشًا من كل ما يحدث..
ذهب الرجال بينما وقف الرجل الوسيم - كما أسماه يوجي - يتأمل يوجي من الأعلى حتى الأسفل..
كانت ثياب يوجي عادية ومتواضعة بعكس ما يرتديه ذاك الرجل..
لذا خمن يوجي أن هذا الوسيم ربما يستحقره بنظراته هذه.. 
وأراد أن يوقفه إلا أن الرجل سبقه بقوله.. 
"هل أنت السيد (كاميا يوجي"

أجفل يوجي مستوعبًا سؤال الرَّجل قائلًا بتوتر..
"أجل.. أنا هو، من تكون؟ وما الذي تريده مني؟"

ابتسم الرجل بتكلف قائلًا..
"أوه.. المعذرة.. أنا أدعى (هازومي أكيرا)
إنك حقًَا أجمل من الصور! هل حقًّا أنت متزوج كما قالوا؟!
*ضحكة* لا يبدو ذلك على مظهرك"

انزعج يوجي بشدة وأظهر انزعاجه ذاك بقوله.. 
"أسرع وقل ما الذي تريده مني؟ فلدي عمل بعد قليل"

أظهر ذك المدعو أكيرا ابتسامة بدت مختلفة عن سابقتها قائلًا وهو يضع يديه على خصره..
"لا تقلق.. فأنت لم تعُد تملك عملًا الآن"

استغرب يوجي.. 
"ماذا تقصد؟"

اقترب أكيرا من وجه يوجي واضعًا أصابعه الكبيرة على ذقن الأخير قائلًا بملامح خبيثة..
" كما سمعت.. فلقد طُردت من عملك في ذلك المصنع..
وكذا عملك الآخر في تلك الحانة التي تملكها تلك السيدة الشّقراء"

صُدم يوجي وصفع يد أكيرا صارخًا..
"كاذب!! وكيف لي أن أصدق كلامًا كهذا؟!"

ابتعد أكيرا عن يوجي قائلًا بقليل من الانزعاج والغضب..
"إذا لم تصدقني فيمكنك التأكد بنفسك"

كان يوجي مندهشًا ومصدومًا في الوقت ذاته.. ولم يملك خيارًا آخر سوى أن يركض
بأقصى سرعته نحو عمله الذي ما إن وصل إليه حتى قابل المدير الذي ما إن رآه
حتى اتسعت عينيه في دهشة.. لم ينطق أحدهما شيئًا.. إلى أن تكلم المدير قائلًا..
"أنا أعتذر لك بشدَّة سيد كاميا.. 
ولكن ذلك الرجل هددني بإغلاق المصنع إن لم أفصلك منه..
ولا تقلق.. فسوف أضيف أجر هذا الشهر في حسابك"

اتسعت عينا يوجي من هول الصدمة التي تلقاها لتوه قائلًا..
"إذًا.. فذلك الرجل كان محقًّا.. وأنه وراء كل شيء؟!"

المدير باستغراب.. 
"أي رجل؟"

لم يكد المدير يكمل جملته إلا ويركض يوجي خارجًا من المصنع إلى شقة السيدة مالكة الحانة..
وما إن طرق الباب حتى فتحته وظهرت بملامح حزينة للغاية على وجهها بينما يوجي
بقي غير مصدق لما يحدث له لكونه علم الأمر بمجرد رؤيته لملامح السيدة!

أدخلت السيدة يوجي وجلست بجانبه قائلة في حزن عميق..
"أنا آسفة جدًّا يوجي.. لقد كان ذلك الحقير يهدد حانتي في البداية.. لم أهتم له أبدًا..
ولكنه بعد مدة أصبح يهدد حياتي لذا.... أنا حقًّا آسفة يوجي!
قالت جملتها الأخيرة وهي تضع كفيها على وجهها ودموعها تنهمر بحرارة.

أحس يوجي بالحزن لأجل السيدة التي علم أنها لم تخذله إلا لسبب كبير..
فلقد كانت من أعطته عمله رغم فشله فيه في البداية..
وكانت عونًا له في أوقاتٍ كثيرة منذ وفاة زوجته.. لذا قال بابتسامة صغيرة وهو يمسح دموعها..
"لا تعتذري سيدتي.. فلقد فعلتِ الصواب بفصلي عن العمل.. ولا تقلقي..
 فسوف أتدبر أمري بالتأكيد.. سوف أتفاهم مع ذلك الرجل عن سبب فعله لكل هذه الأشياء.. 
شكرًا لك على كل ما فعلتِه من أجلي"
قالها وهو يحضنها كأم له.. فلقد كانت بالفعل كالأم له ولطفله الصغير.

خرج يوجي وعقله وقلبه يتأججان بمشاعر متضاربة..
حيرة من السبب الذي جعل ذلك الرجل يفعل فعلته..
وخوف من المستقبل الذي أصبح مجهولًا بالنسبة له! 
وأيضًا مشاعر الغضب لاسيما بعدما علِم بما حصل لمالكة الحانة.

مشى خارجًا من عمارة السيدة.. وما إن خرج حتى رأى أمامه تلك السيارة وذلك الرجل الوسيم بداخلها..
بانت ملامح الغيظ على ملامح يوجي بعدما رأى وجهه الباسم أمامه..
لذا هرول لتلك السيارة ثم وقف أمامها ووضع يديه على السيارة بقوة صارخًا بأعلى صوته.. 
"يالك من جباااان!"

فتح ذلك الرجل باب تلك السيارة الفخمة.. وما إن نزل حتى ركض يوجي إليه ولكمه
بأقوى ما لديه جاعلةً من أكيرا يسقط أرضًا.. وجاعلةً أولئك الحراس يركضون مسرعين
ليمسكوا ليوجي من جميع أطرافه.. حاول يوجي المقاومة ولكن دون جدوى..
وبرغم قلة حيلته أمام أولئك الرجال إلا أنه لم يستسلم بل ظل يقاوم بشدة حتى
أتى أحدهم واضعًا على وجهه منديلًا مخدرًا جاعلًا وعييه يختفي تمامًا.






استيقظ يوجي مستوعبًا ما جرى له.. 
وبعد ثوانٍ تذكر ما حصل وحاول النهوض ولكن.... لم يستطع!

وجد نفسه مقيدًا مع يديه وقدميه في مقدّمة سرير كبير أبيض المفارش داخل غرفة كبيرة شبه فارغة..
وعندما وقعت عينيه على تلك الساعة الحائطية.. وجدها تشير إلى الثانية عشرة ظهرًا..
تنهّد بقليل من الراحة لكون ابنه لم يحن وقت عودته للمنزل بعد....... ابنه؟!!
لقد نسي أمره تمامًا!!
خاف أن يكون ذلك الرجل قد فعل شيئًا ما له! 

لذا حاول بشدة إفلات نفسه ولكن الحبال كانت تشده بإحكام.. 
لم تَطُل مقاوته كثيرًا لكون باب تلك الغرفة فُتح!
داخلًا منه أكيرا الذي شعر يوجي فور دخوله بالغضب والغيظ الشديدين قائلًا بشراسة.. 
"أفلتني أيها الحقير المنحط!"

ابتسم أكيرا ابتسامة المنتصر وخدّه قد ضُمّد بسبب لكمة يوجي له قائلًا وهو يقترب شيئًا فشيئًا من يوجي..
"لم أعلم أنك شرس للغاية.. فلم أتوقع أن تظهر لكمة كهذه من ذلك الجسد الصغير..
*ضحكة* حسنًا... فهذا في الحقيقة شيء جميل"
قال جملته الأخيرة ووجهه يكاد يلاصق وجه يوجي تمامًا.

صرّ يوجي على أسنانه بشدة ولكنّه هدَّأ نفسه قائلًا بقليل من الهدوء..
"من تكون؟ وما الذي تريده مني؟ ولماذا فعلت لي كل هذه الأشياء؟ هل هو انتقام أو ما شابه؟"

ابتعد أكيرا وسحب كرسيًّا ووضعه بجانب السرير قائلًا وهو يغمض عينيه بابتسامة.. 
"أسئلتك كثيرة.. ولكني سأجيب عليها.. أولًا.. أنا مالك هذا المنزل الذي أنت فيه الآن..
وأيضًا مالك البنك المركزي.. اممم حسنًا لست مالكه تمامًا.. ولكني الشخص الذي سيرثه"

تكلم يوجي قائلًا بعدم اهتمام..
"إذًا.. وما الذي يريده مدلل مالك البنك مني؟ أنا متأكد أنني لم أستلف شيئًا منكم!"

ضحك أكيرا مكملًا كلامه..
"هذا صحيح! إنه ليس أنت.. ولكن........ والدك!"

اندهش يوجي قائلًا بانفعال..
"والدي؟؟ أنت تمزح! والدي توفي منذ سنتين!! 
كيف لي ألا أسمع شيئًا عن هذا طوال تلك المدة؟!!"

رفع أكيرا كتفيه بابتسامة مجيبًا يوجي على تساؤله..
"وما أدراني.. ففي الفترة الأخيرة لوحظ أن دينه قد ازداد ازديادًا كبيرًا..
أظن أنهم عندما اكتشفوا موته أرادوا أن يسقطوه عنه..
ولكن المبلغ كان كبيرًا جدًا لدرجة جعلهم يذهبون إلى ابنه الوحيد ويصير هذا الدين دينك بدل والدك!"

كانت صدمة يوجي كبيرة لذا سأل بارتجاف في لسانه وكأنه لا يريد الجواب قائلًا..
"و.. وكم.. المبلغ الذي... تريدونه؟؟"

اعتدل أكيرا على كرسيه بجديه ووضع ذراعيه على فخذيه شابكًا أصابعه بابتسامة كبيرة.. 
"١٥ مليونًا.. وبالتأكيد نحن لا نتعامل في الديون سوى بالدولارات هناك"

أخفض يوجي رأسه من هول الصدمة.. فلا يدري ماذا يفعل أو ماذا يقول!
فمهما فعل فهو بالتأكيد لا يستطيع تحمل مبلغ كهذا أبدًا!
ماذا سيحصل له؟ وما الذي سيحصل لابنه الوحيد الذي أصبح والده بلا عمل؟!
أوي هو كل ما يملكه يوجي في حياته... وأوي كذلك لا يملك سوى والده العزيز في حياته!

هدأ يوجي قليلًا ولكنه أحس أن تلك الأربطة قد بدأت تُرهقه وتؤلمه لذا قال بصوت يائس..
"هل لك أن تفك هذه عني؟"

نهض أكيرا متكلمًا وهو يفك قيد يوجي..
"لما هذا الوجه الحزين؟ أنا لم آتي بك إلى هنا لأخبرك بهذا وحسب!"

نهض يوجي جالسًا وهو يمسح معصميه قائلًا بضحكة مستهزئة بالحال الذي هو فيه..
"هيه.. لا تقل لي أن هناك دينًا آخر عليّ تسديده من العدم؟"

فجأة اختفت ابتسامة أكيرا وحل بدلها ملامح جدية تامّة.. ا
قترب من يوجي ببطئ ثم أمسك بذقنه بقوة جاعلًا الآخر يتأوه من الألم قائلًا بملامحه تلك..
"وهل تظن أن كل ما فعلتُه من طرد وتهديد بلا فائدة؟"

قال يوجي بقليل من الخوف والترقُّب..
"مـ.. ماذا تعني؟!"

أفلت أكيرا يده من ذقن يوجي.. ظن الأخير لوهلة أنه نجى من تلك القبضة القوية
والتي مازال يحس بألمها إلا أن الآخر أمسك معصميه دافعًا بجسده إلى الخلف
ليسقط بقوة على السرير ليجعله تحته تمامًا.. 

قاوم يوجي لا إراديًّا يدي أكيرا اللتين تكبِّلانه بكل قوته،
ولكن أكيرا فاجأه بتلك القبلة المفاجئة والتي جعلته يتوقف مصدومًا عن مقاومته للحظة..

حاول يوجي بعد استيعابه أن يقاوم تلك القبلة والتي بدأت تصبح أعنف في كل لحظة..
ولكنه لم يستطع فعل شيء تحت هذا الجسد القوي.. مرت دقيقة ودقيقتين..
لم يستطع يوجي فعل شيء أبدًا.. كان رأسه مملوءًا بالكثير من التساؤلات..
لماذا يفعل هذا؟ أنا لست امرأة.. أنا رجل!! وأيضًا أب!!

لم تتمالك دموع يوجي أكثر حتى نزلت على خديه جاعلة أكيرا يتوقف أخيرًا ...!

أبعد أكيرا شفتيه عن الآخر قائلًا بابتسامة راضية.. 
"لم أتوقع أن تكون لذيذًا هكذا..."

لم يتحرك يوجي إنشًا حتى بعد تحرك أكيرا عنه.. لم يتحرك فيه شيء
سوى تلك الدموع التي تبعها صوت شهقات خفيفة... 
اتسعت عينا أكيرا فلقد كان منظر يوجي رائعًا في نظره 
بتلك الدموع التي جعلت عينيه تبرقان.. وذلك الوجه المحمرّ بشدة..
وتلك الشفتين اللتين يقطر منهما لعابه واللتين كانتا لذيذتان في فمه..
أراد أكيرا أن يكمل بشدة ولكن يوجي وضع يديه على عينيه فرأى أكيرا
عندها أثر القيد البنفسجي على معصمه وعلامة اليد الحمراء كذلك...
مما جعله يتوقف متجهًا نحو الباب قائلًا بصوتٍ جدّي وملامح باردة.. 
"اسمع.. سوف تعمل لدي في منزلي.. سوف تعمل كخادم في النهار.
وفي الليل... عليك أن تكون مستعدًا لأكثر من ذلك! 
سوف أنتظرك بعد يومين لتوقع على ذلك وإلا...... 
أنت تعلم ما الذي يحصل للذين لا يسددون ديونهم!"



خرج أكيرا تاركًا يوجي غارقًا في دموعه وحشرجته وكذلك حيرته وهمّه.







-


هناك 12 تعليقًا:

  1. والله قلبي يؤلمنى لشدة هذ الجمال جميييييييييله جدا ولكن ماذ لحدث لتويا ارجوكى اكملى كلا الاثنتين ....شكرا لك

    ردحذف
  2. مرااا جميلة .. بس ليه ماتكلمي الرواية الاولى لايكون بتوقفي عنهااا !!

    مستنى التكملة للروايتين ومتحمسه لهاا ...

    ردحذف
  3. اااااء كتبت تعليق وش طووله
    مدري وصل ولا لا >_____<
    المهم اني حبيت الروايه هذي مررررره
    ومثل ماقلت بتعليقي الاول لايووزك الشيطان تأجلي الروايه لبعد الاولى
    تكفيييين لا تفكرين حتى
    القصصه عجيبه والفكره دمار وانتي سرردك يذذبح من جد
    دسسمي هالروايه حركات منحرفه ��
    اييه ولا تطولي علينا بالبارتات ترا احترررق بشكل مدمر اذا تأخرتي انتي او غيرك فيها
    اسبوع مره بالاسبوع مرضي للطرفين ☺️
    تشششكراااتي العميقه جداً
    حسافة التعليق الاول كتبت مافي خاطري وعسى هذا يوصل كمان ☺️

    ردحذف
  4. طيب ليه التعذيب والله تعبنا من الانتظار..طيب تويا انقذوه او لا..وبعدين الروايه هذى دمار شامل.. كمليها انا اطالب بأن تكمليها والا سوف أقتل نفسى الى متى وتويا فى خطر ممكن تكملى كل الاثنتين..رجاء نحن ننتظر

    ردحذف
  5. الروايه روعه
    لا تطولي عليناا
    وكملي الأولى لا تسحبي عليها بليز
    وتسلمي
    XOXO

    ردحذف
  6. اتش يجنن البارت كثير اول مره رواية تعجبني كذا بليز نزلي البارت الجديد بسرعه و شكرا

    ردحذف
  7. WOoOW يجننن مرااااا بليز نزلي البارت الجديد

    ردحذف
  8. متى موعد البارت الثاني ^_^ الرواية رائئئئئئئئئئئئعة

    ردحذف
  9. واااااااااااااااااااااااااه قلبي الصغير لا يتحمل *تصيح* يوجي كيووعووووووووووووووت
    اكيراااا خقيتتت انا خلاص
    مشهد القبله اغمي علي وانا اقرا
    ي حياتي يوجي صاح وخ بس ودي اروح اخمه رحمته مرررههه
    ي حياتي الدين كثير مرههه حزنن ودي اعرف وش صار لولده احس راح ينفجع وكذا مدري ليه جا ببالي كذا
    مشكووووووووره حبيبتي ابدعتييي انتظر جديد فصولك واتمنى م تتاخرين علينا *^*لاني متحمسه كيف بيصير معهم وكذا

    ردحذف
  10. واو واو واو الجزء رائع رائع عجبنى طبعا كالعاده أسلوبك فى السرد و ذكر تفاصيل القصه

    و كمان عجبنى الأبتزاز و التعذيب اللى فى القصه و أتمنى أعرف أسباب أكيرا لفعل الأمور دى ليوجى

    مسكين يوجى وقع فى أيد واحد شكله عايز يتسلى بيه أو يعذبه أو بيحبه و ده اللى بتمناه

    ياترى حيعمل أيه ليوجى و حيتصرف أزاى و أكيرا ناوى على أيه

    منتظره الجزء التالى فأستمرى يا مبدعه

    شكرا جزيلا لكى يا قمر و بالتوفيق دايما

    ردحذف
  11. يا قلبي حسّيت بالالم الي حس فيه رح يعاني من صعوبات بس بالاخير راح يتخطاها مع ولده اوي
    اوي عشقته من الحين يالبيييييي 😍😍😍

    ردحذف
  12. وأي يسلمو كثيرا على البارت كان حلو جدا مع نوحزنت شوي بس برضو كان حلو
    استمري

    ردحذف

أسعد بآرائكم الرائعة ..!