أهلًا وسهلًا بكم أحبَّائي المتابعين في كل مكان.
كيف حالكم؟ أرجو أن تكونوا بأفضل أحوالكم.
بدون أي مقدمات.. تفضلوا البارت 5 من رواية:
"نهاية الكراهية"
ملاحظة: هذا البارت يحتوي على مشاهد جنسية!!
كيف حالكم؟ أرجو أن تكونوا بأفضل أحوالكم.
بدون أي مقدمات.. تفضلوا البارت 5 من رواية:
"نهاية الكراهية"
ملاحظة: هذا البارت يحتوي على مشاهد جنسية!!
ابتسم أكيرا وقال بخبث..
"أتعلم.. سوف أتغيب اليوم عن العمل!"
قال يوجي باستغراب وبراءة تفكير..
"ولماذا؟"
قال أكيرا وهو ينهض من كرسيه محيطًا بذراعه خصر يوجي هامسًا في أذنه مجيبًا..
"لأنني أرغب بك الآن يا عزيزي."
صُدم يوجي واحمرّ وجهه وهو يحاول النظر نحو أوي
الذي كان مشغولًا بالكلام مع سباستيان وقال بصوت منخفض..
"أرجوك.. ابتعد.. ليس هنا..."
سحب أكيرا يوجي خارج الغرفة قائلًا لسباستيان..
"اهتم بإيصال أوي إلى مدرسته سباستيان..
لن أذهب إلى العمل هذا اليوم.. اهتم بالباقي بدلًا عني."
انحنى سباستيان قائلًا..
"كما تأمر سيدي."
أخذ أكيرا يوجي إلى غرفته بينما الأخير يحاول المقاومة
بطريقة غير مباشرة ولكن دون جدوى.
دخل أكيرا الغرفة سريعًا وألقى بيوجي على السرير قائلًا وهو ينزع ربطة عنقه جانبًا..
"لقد ندمت لعدم فعلها معك ليلة الأمس.. لذا.. سأفعلها الآن..
لقد أثرتني بكلامك ذاك.. بدوت بريئًا عندما قلتَ بأنني لست سيئًا."
حاول يوجي الثبات وقال بجديَّة..
"أتعني أنك تريد إظهار مدى سوء شخصيتك الآن؟"
ابتسم أكيرا وقال..
"حسنًا.. ربما."
نهض يوجي قائلًا بحزم..
"ولكن الآن هو وقت عملي..
لقد كان اتفاقنا أن أعمل نهارًا في المنزل..
ثم تفعل ما تشاء في الليل فقط."
أمسك أكيرا يدي يوجي ودفعه بقوة على السرير محكمًا قبضته على يديه قائلًا بابتسامة خبيثة..
"ولكن اتفاقنا الأساسي هو..... *اقترب هامسًا في أذنه* ألا تعصي أوامري!"
فتح يوجي عينيه في صدمة وقال في نفسه بحنق..
"تبًّا لك!"
أمسك أكيرا ذقن يوجي الذي رضخ للأمر الواقع وقبله قبلة طويلة
ومثيرة جعلت الاثنان يلهثان بعدها بشدة واللعاب يسيل من بين أفواههما.
ثم انتقل على الفور ودون تضييع للوقت لينزع ثياب يوجي من عليه بعد أن نزع قميصه
- قميص أكيرا - قبل ذلك.. وخلال كل ذلك كان يوجي مغمضًا عينيه قابضًا يديه بقوة..
وعاضًّا شفتيه يريد بشدة لكم أكيرا ودفعه بعيدًا عنه!
ولكن تفكيره انشل تمامًا بعد أن فتح أكيرا سحاب بنطاله ونزعه من عليه..
لِيصرخ قائلًا بحرج..
"لا.. أرجوك لا!!"
لم تجدي توسلات يوجي نفعًا..
بل بادر الآخر فورًا بإسكاته باللعب بحلمات يوجي الوردية
وقرصها ليتأوه ويئن بين كلماته الرافضة..
اتسعت ابتسامة أكيرا ونزل ليلعق إحدى حلمتي يوجي بينما الأخرى مازالت يده تلعب بها..
ظل يلعق ماحولها أولًا.. ثم انتقل إلى لعقها وعضها ليصرخ يوجي بآهات مثيرة
مختلفة جعلت الآخر يلقي بناظريه على يوجي..
الذي كانت عيناه متسعتان ووجهه في قمة الاحمرار بسبب ذلك الصوت الذي خرج منه للتو.
ابتسم أكيرا واقترب من وجه يوجي الذي أغلق فمه بيديه بعفوية قائلًا بطريقة مثيرة..
"يوجي.. يبدو أن جسدك يستجيب لي بكل سعادة."
التفت يوجي قائلًا بتوتر وعيناه تجمعت الدموع فيها..
"لا.. هذا غير.. صحيح!"
قبّل أكيرا شفتي يوجي قائلًا برقَّة..
"إنكارك لطيف كما تعلم."
ازداد حرج يوجي وتوتره وكذلك غضبه وانزعاجه فقال..
"توقف.. عن هذا الكلام."
ابتسم أكيرا ثم نزل للأسف وأكمل لعق حلمتي يوجي الذي ظل يتأوه كالسابق
ولكن مقاومته لصوته ازدادت كذلك..
ولكنه لم يلبث أن نزل نحو سرته ويديه تتلمسان أرداف يوجي الذي
صُدم وأغلق عينيه دون حيلة له ولا قوة لمنع هذا الرجل.
انتهى أكيرا من نصف يوجي الأعلى ثم انتقل ببطئ
وعينيه الرَّماديتين تُراقبان وجه يوجي المستسلم والحَرِج..
نزل أكيرا بعدها إلى آخر قطعة تغطي يوجي وهي سرواله الداخلي.
ألقى أكيرا نظرة على عضو يوجي الذي بدا منتصبًا قليلًا ليقول أكيرا
بعيون مثيرة أمام عيون يوجي المصدومة الخجلة..
"حان وقت استيقاظ الطفل الآخر."
أغمض يوجي عينيه والخجل والتوتر يغمرانه.. ظل يسب ويلعن أكيرا داخل نفسه..
ولكن تفكيره انحرف تمامًا بعد أن أنزل أكيرا سروال يوجي
ورماه أرضًا ليصبح يوجي عاريًا تمامًا.. لعق أكيرا سفتيه بلذة وهو يقول..
"جسدك رائع للغاية.. ويبدو جسدك مشتاقًا بشكل مثير.. متى آخر مرة فعلتها مع أحدهم؟"
صمت يوجي للحظة ووجهه مقابل الجهة الأخرى..
ثم ظهرت ملامح حزينة على وجهه وأحس بغصة في حلقه..
كيف سيقول أنه لم يمارس مع أحد منذ توفيت زوجته..
فمازال عقله غير مصدق أنه سيخون زوجته بعد سنوات من الكبت مع رجل!!
أغمض يوجي عينيه وقال بنبرة غاضبة وحزينة في نفس الوقت..
"هذا ليس من شأنك.. أكمل مابدأته وحسب."
أحس أكيرا بالانزعاج والغضب من تصرف يوجي..
أمسك شعر يوجي وجره نحوه بقوة بينما تأوه الآخر ألمًا..
وضع رأسه بين فخذيه حتى التصق خد يوجي بعضو أكيرا الذي قال ببرود..
"مصّه!"
اتسعت حدقتي يوجي وكادت دموعه تسقط لما آل إليه الأمر..
أخذت أطرافه ترتجف وترتعد ولكن أكيرا لم يعطه فرصة..
فقد أخرج عضوه بسرعة وأقحمه في فم يوجي بكامله..
لم يستطع يوجي المقاومة أو حتى السعال.. تنفسه يضيق بشدة.. أنَّاته تزداد..
ليست أنَّات متعة وإثارة.. بل أنَّات ألم وتعذيب.. أخذ أكيرا يحرك رأس يوجي بيده بقوة وعنف..
بينما ظل الآخر يقاوم عدم استخدام أسنانه لكيلا يزداد أكيرا غضبًا عليه..
أخذت دموعه تتساقط ولعابه يسيل من بين شفتيه.. لم يعد يستطيع السيطرة أكثر..
حلقه يكاد يتشقق من حجم القضيب!
ثم بعد دقائق.. أحس يوجي بتضخم قضيب أكيرا.. فاتسعت عيناه وأراد إخراجه..
ولكن قبضة أكيرا أحكمت على رأسه حتى قذف أكيرا داخل فم يوجي وأخرجه فورًا.
سقط يوجي على السرير يسعل بشدة وسائل أكيرا تناثر في أنحاء وجهه..
كان وجهه ملطخًا بدموعه ولعابه وسائل أكيرا..
حاول فتح عينيه الممتلئى بالدموع ليرى كيف أصبحت ملامح أكيرا بعد أن عذبه...
فتح عينيه ليرى ملامح غضب وشيء آخر..
أحس يوجي بمشاعر أخرى تجتاح أكيرا غير الغضب.. ولكنه لم يعرف ماهي.
أمسك أكيرا ذراعي يوجي بشدة وجرهما نحوه وقيدهما
بربطة عنقه التي التقطها بينما يوجي يلتقط أنفاسه.. ثم قال بملامح باردة خالية من المشاعر..
"أدر مؤخرتك تجاهي بسرعة!"
أخذت دموع يوجي تتساقط مجددًا وعيناه مصدومتان ومرعوبتان مما سيحدث..
كان يوجي متجمدًا في مكانه إلى أن صرخ أكيرا في وجهه قائلًا..
"ماذا تنتظر؟؟"
أدرك يوجي أن أي فعلٍ يغضب سيده ليس في صالحه أبدًا..
لذا أغمض عينيه وصرَّ على أسنانه وقبضتيه منفذًا طلب أكيرا
وجسده يرتجف دون أن يستطيع التحكم به.. ابتسم أكيرا ابتسامة جانبية خبيثة وهو يقول..
"يالها من مؤخرة.. أتساءل كيف استطعت الزواج بجسد كهذا؟
جسدك أشبه بعاهر يجامع كل من يراه."
نزلت دموع يوجي أكثر ولكن بصمت..
ونزفت شفته السفلى غيضًا وغضبًا من أهانات أكيرا التي لا يستطيع حتى الرد عليها!
قاطع أفكار يوجي ألم اقتحام أصبع أكيرا داخل فتحته التي جعلته يصرخ "آآآه"
جاعلةً من يوجي يعض الفراش لكيلا يُخرج أي صوتٍ آخر..
ظل يحشر أكيرا أصابعه بعينان باردتان..
ثم راودته ذكرى لصورة فتى كالملاك يبتسم نحوه بسعادة
وهو يضع يده على رأسه برقة قائلًا..
"أكيرا.. سأعود قريبًا لأجلك...... أنا أحبُّك."
كانت ذكرى جميلة دافئة.. ولكن ذكرى أخرى ظهرت لتجعل أكيرا يغضب
ويدس إصبعًا ثالثًا جعل يوجي غير قادر على كتم صراخه أكثر..
لذا أسرع بعضِّ ذراعه بقوة حتى يُنسيهُ ألم مؤخرته..
لاحظ أكيرا ذلك فسحب على الفور يده من بين أسنانه التي حُفرت آثارها فيها
ثم قال ووجهه يتصبب عرقًا وملامح متألِّمة تعلو وجهه..
"سوف أدخلك الآن!"
اتسعت عينا يوجي صدمة وهو يُحس برأس قضيب أميرا يدخله..
نزلت دموعه بحرارة وهو يصرخ متأوهًا..
"آآآه.. لا.. آآه.. مؤلم... أرجوك.. آآه أخرجه.."
لم يقل أكيرا شيئًا..
بل اكتفى بدس قصيبه أعمق داخل يوجي الذي ملأ صراخه أرجاء الغرفة..
لم يشعر أحدهما بالمتعة التي يريدها مطلقًا..
كان يوجي يحس بالألم أكثر من إحساسه بالمتعة..
وكذلك أكيرا لم يشعر بها مطلقًا.. كانت دفعاته قوية دون مشاعر..
وصرخات يوجي لم يكن أكيرا يريدها هكذا..
كان واضحًا أنها صرخات ألم وعدم استمتاع..
ولكن ذلك لم يردعه.. بل أخذ يدفع قضيبه أكثر داخل مؤخرة يوجي
حتى أدخله بالكامل وهو يقول بشيء من الألم..
"تبًّا.. إنه ضيق جدًّا!"
أخذت صرخات يوجي تتحول شيئًا فشيئًا إلى شهقات وتوسلات..
أغمض أكيرا عينيه ودسَّ طرف القراش في فم يوجي قائلًا..
"لا تتكلم.. أرخي مؤخرتك وحسب.. إنك تضيق أكثر"
لم يستطع يوجي التراخي.. بل لم يعطه أكيرا فرصة ليرتخي..
فقد بدأ بدفع قضيبه بقوة للخلف والأمام ليصرخ يوجي صرخات مكتومة
وعينيه في أوجّ اتساعهما من الألم القاتل الذي يحس به..
ظل أكيرا يغتصب يوجي بقوة وكأنه أراد شيئًا ما..
مرت دقائق مؤلمة حتى لم يعد يوجي يقوى على المقاومة أكثر فتأوَّه قاذفًا سائله
على السرير ولم يلبث دقيقة حتى تبعه أكيرا قاذفًا داخل يوجي
الذي اتسعت عيناه وهو يحس بحرارة سائل أكيرا يتدفق داخله!
أخرج أكيرا قضيبه من يوجي الذي لم يتحرك أو ينطق بحرف..
كانت شعيرات يوجي تغطي ملامح وجهه المليئ بالدموع والعرق..
مدّ أكيرا يده ليبعد شعيرات يوجي عن وجهه..
ولكن يوجي صفع يده بقوة وهو يقول بصوت مبحوح..
"لا تلمسني!"
صُدم أكيرا وأنزل رأسه وملامحه في قمة الحزن والإحباط ثم قال بطريقة غريبة..
"يوجي.. أحقًّا.. لا تتذكرني؟"
تعجَّب يوجي ولكنه لم يهتم.. فقد كان قلبه قد امتلأ فعليًّا بالكراهية قائلًا..
"لا أعلم ما الذي تتحدث عنه، ولكنني أرجو أنني لا أعرف شخصًا مثلك!"
أصيب أكيرا بصدمة كبيرة..
ولكنه غير ملامحه نحو البرود قائلًا وهو يتجه إلى الحمام..
"انسى الأمر.. ولكن اعلم أنك أصبحت ملكي الآن..
وبما أنك ملكي فلا يُسمح لأحد غيري مشاهدتك بتلك الطريقة.. هل فهمت؟!"
دخل أكيرا فورًا ليستحم دون أن يدير وجهه..
بينما حاول يوجي النهوض وهو يمسح وجهه وهو يقول في نفسه..
"تبًّا له.. يغتصبني بشدة.. وبعدها يُظهر لي ملامح كهذه..
حتى أنه لم يتكبد عناء مساعدتي! تبًّا لك!"
أخذ يوجي يقاوم ألمه محاولًا الوصول إلى الباب..
خرج من الباب وملابسه كانت في قمة الفوضوية..
"ماهذا؟ إن قدماي أصبحت أثقل.. رأسي يؤلمني.. ومؤخرتي تقتلني!
هيا.. كلها خطوات وأصل إلى غرفتي......."
كان يوجي يترنح وقبل وصوله لباب غرفته أغمي عليه!
خرج من استحمامه وهو يفكر في كلمات يوجي التي كانت كالطعنة في قلبه..
أراد لحظتها أن يمسك به ويحاول تذكيره..
ولكن عيني يوجي كانتا مليئتان بالحقد والكراهية.. وظل يلوم نفسه قائلًا..
"تبًّا لي.. ما كان يجب علي فعل ذلك منذ البداية..
لقد دمرت كل شيء الآن.. يستحيل أن..... *دوووب [صوت سقوط]*"
تفاجأة أكيرا من ذلك الصوت الذي سمعه..
فركض بسرعة خارج الغرفة ليرى يوجي...
ملقيًا على الأرض!
أيه الجمال ده ، جزء ممتاز و شيق و حماسي و مثير و ساخن للغايه ههههه تسلم أيديكي يا جميله
ردحذفأوه أخيرا أتحرك أكيرا و قرر يمارس معاه ، بس للأسف بطريقه غلط و كأغتصاب
مسكين يوجي أغتصب بقوه و كانت أول مره له يا عيني
أكيرا ده غبي جدا ، ماقدرش يقوله على ذكراهم ، كان لازم يبين كره له ، رغم أني عارفه أنه معذور عشان حس أنه أتجرح لما عرف أن حبيبه أتجوز و خلف و نساه تماما
غبي يوجي واضح أنه نسى أكيرا تماما و ده خلى أكيرا يغضب و يعامله بالطريفه دي
كنت متأكده من أن أكيرا مش شرير و أنه عارف يوجي قبل كده و أنه بيحبه
منتظره بفارغ الصبر الجزء التالي من القصه دي و القصه التانيه فاستمري
شكرا جزيلا لكي على تعبك و مجهودك و بالتوفيق دايما و النجاح
يالبيه بس على اكيرا ويوجي
ردحذفابغى اعرف وش سالفتو مع يوجي
جد تحمست ياجميله على رواية ذي
ابغى البارت الجاي مرا
استمري 🙇❤️❤️❤️❤️
يوووه
ردحذفاكيرا جاب العيد ،، ماله داعي الصراحه
المفروض كان يتحكم بأعصابه،، مايكفيه دخل بحياة يوجي عرض
وصدمه !! انهم يعرفوا بعض من قبل
كيف ووين وفين ??
عذب المسكين الحين كيف يتحرك كيف يجلس ووش بيقول لولده..
ههههههه اتخايل شكله وهو يتألم قدام ولده ..
يالله ياوخيه رواياتك من الصنف الفاخر ،، ليتك تنزلي بارت بالاسبوع
اتمنى تعيدي النظر في موضوع الطرح .. ♡
يعطيك العافيه ��
ردحذفتسلم يمناك على هالبارت
يوووووه شي يحزززن الي صار
ليش كذا يا اكيرا �� ياربيه �� والله احسه طيب بس شي غريب يحوسه ويخرب عليه لحظه هو يعرف يوجي والله كنت حاسه �� �� الحين وش السوات ما اقدر اصبري لين البارت الجاي���� يوجي كيف بيقابل اكيرا بكرى وش بيصير عليه و اوي كيف بتكون رده فعله لما يشوف يوجي مايقدر يمشي او تعبان �� اشياء تحزن
((بعيون مثيرة أمام عيون يوجي المصدومة الخجلة..
"حان وقت استيقاظ الطفل الآخر."))>> محد اخترش من هالجمله ♥ ��
(("لا أعلم ما الذي تتحدث عنه، ولكنني أرجو أنني لا أعرف شخصًا مثلك!"))>>بهالجمله قمت اتحسب ع يوجي وادعي عليه انا شوي ويوقف قلبي من شد ماهي قاتله ������
(("تبًّا لي.. ما كان يجب علي فعل ذلك منذ البداية..
لقد دمرت كل شيء الآن)) >>اكيرا لالالالالالالالالا كذا انا اصيح وينك تعالي اخمك ��❤
بنتظارك عاد تكفين لاتسحين علينا
عيوني صارت قلوب ♡◇♡ اش البارت ذا يجنننن ااااه أكيرا يجننن عاجبني أسلوب التعذيب ذا نستني البارت إل6 بفارغ بفارغ بفارغ الصبر ﻻتتاخري اوك
ردحذفبارت مميز��������ويوجي كسر خاااطري نويت ادخل واصفق اكيرا
ردحذفننتظر مزيد من ابداعك����
ليش يا شهرزاد ؟ كملي البارت سويه أطول . أريد أن أعرف ماذا حصل بعد ذلك .
ردحذفبس مشكورة . أتمنى التوفيق في مستقبلك
حماس هده البارات مرره احدث كثيره ومشوقه
ردحذفالا لحضة ان اكيرا بعرف يوجي بس شكله يوجي ناسي اكيرا
وكمان لحضة ع اكيرا انه يحب يوجي
السوال الحين كيف بتكون علاقه بين الاثنين بعد الا جراء بينهم هل بيستمر اكيرا في تعذيب يوجي ؟؟؟
متشوقه لا البارت الجاي لا طولي
ف انتظار ابداعك و جديدك
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااي فشي حماس مش طبيعي اجكد انتضرة ياسلام عليك قمت الابداع اتمنى ان اتنزلي البارت الي بعد بسرعة كلشششششششش حماس كل يوميا افكر بالرواية قبل لا انام ما اعررررف شراح يصبرني رواياتج كلها حلوة رووعة حبابة نزلي البارت بنهاية الاسبوع حبابة
ردحذفكتبت تعليق اطول من البارت نفسو واتمسح .... *قلب محطم ومدعوس ومكسر* سينباي :") قومن :") اليوم مافي تعليق :") + اريقاتو على الوفاء بوعدكك لنا :") ...........رغدهه:"D <<<<<<<< يييييييييياااااااااااخخخخخخخخيييييييي ااااااككككككككيييييرررررررراااااااا قققققققققههههههههههههرررررررررنننننننننيييييييييييييهههههههههههه DDDDDDDDx هوا حزنني وقهرني فنفس الوقت لكن برضو :( يوجي كمان كانن المفروض يفكر شويهه :( + يقتدي بتويا <w< امزحح xD .. كنت كاتبه اشياء معبرهه اكثر :"""""") *اهات 99* مرره تانيه اريقاتو سييننبباااايييي $$$^$$$
ردحذفليش سكتي يا شهرزاد كملي الكتابه و يش صار بعدين بلييييييييز!!!
ردحذفお願いします
رواية روعه بتذكرني بياوي لا مال
ردحذفNo money
شكرا وواصل الابداع
شكرا على مجهودك
ردحذفروايتك كثييييير حلوة
بليز كمليها
وأاااااااو الرواية بجنن
ردحذفعجبتني كثير واسلوبك رووووعة
متحمسة كثير ﻷبارت الجاي
ثانكسسسسسس ^^
فايتينغ <3
يعطيك الف الف عافية على ها البارت المميز
ردحذفالرواية جميلة بجد انتي مبدعةةةةةة
استمري
فايتينغ ....
روايتك مرة حلوة بس الله يخليك حددي لنا موعد متى بتنزيل البارت عشان لا ادخل كل ساعة اشوف لا تقولي ف وقت قريب حددي وقت بالظبط الله يسعدك
ردحذفسود الله وجهج ووجه تربيتج يا قليلة الحياء اللي ما تستحين!
ردحذفويش كاتبة يا سوداء الوجه؟؟؟!!!!